معلومات حول الخدمات الصحية للمقيمين خارج المنزل
-
الاهتمام بأنفسنا لنتمكن من الاهتمام بالآخرين
أثناء الحرب وفي حالات الطوارئ يواجه الأهل تحديات مضاعفة: الأداء والتعامل مع الوضع بأنفسهم والدعم وتوسط الوضع للأطفال. هذه هي الطريقة التي تعتني بها بنفسك حتى تتمكن من مساعدة الآخرين. -
مع الأطفال في المنزل
البقاء في المنزل لفترة طويلة مع الأطفال قد يزيد من الضيق علينا وعلى الأطفال. قواعد مهمة للإقامة الطويلة وتقليل القلق والخوف لدى الأطفال. -
حماية الأطفال وأبناء الشبيبة عبر شبكة الإنترنت
يعد الفضاء الإلكتروني وشبكات التواصل الاجتماعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا وحياة أطفالنا. خاصة في أوقات الطوارئ والحرب كما هو الحال الآن، توفر لنا شبكة الإنترنت الراحة والمتعة ولكنها تقدم… -
الشاشات في زمن الحرب
كل ما يهم معرفته عن مشاهدة الشاشات في زمن الطوارئ وبشكل عام - المزايا والعيوب وما هي التوصيات لكل عمر. -
ترك الأطفال لوحدهم في المنزل
بحسب القانون، يُسمح بترك الأطفال بمفردهم في المنزل من عمر 6 سنوات، لكن ينصح بعدم تركهم قبل عمر 9 سنوات، لما قد يواجههم من صعوبة في التعامل مع الأخطار. التحضير… -
الأهل المُجنّدين
هذه هي الطريقة التي ستساعد بها الأطفال على التعامل مع أحد الوالدين الذي يتم تجنيده في القتال. من المهم أن نتذكر أن التجنيد يسبب التوتر، ولكنه يمنح العائلات أيضًا فرصة…
حماية الأطفال وأبناء الشبيبة عبر شبكة الإنترنت
يُعتبر الحيز الافتراضي والشبكات الاجتماعية جزء لا يتجزأ من حياتنا وحياة أبنائنا. خاصةً في فترات الطوارئ والحرب كتلك التي نمر بها الآن، تزودنا الشبكة بفترات من الراحة والمتعة ولكنها تضعنا في مواجهة تحديات ومخاطر. في هذه الفترة بالذات، قد يزيد التعرض للمضامين الصعبة من القلق ومشاعر كالخوف وفقدان الثقة بالنفس. كأهل، يُنصح بأن نكون شركاء في سلوك أبنائنا عبر الشبكة وأن نعلمهم كيفية الإبحار الآمن.
لقد جمعنا لكم عدة نصائح لحماية الأطفال وأبناء الشبيبة عبر الشبكة:
- الأخبار الكاذبة: يتم تداول معلومات كاذبة عبر الشبكات في هذه الأيام، أيضًا من طرف العدو. يُنصح باستهلاك المضامين من مصادر رسمية وموثوقة، كالمكاتب الحكومية والجبهة الداخلية.
- الهجوم السيبراني: احرصوا على عدم فتح الروابط التي تصلكم من مصادر لا تعرفونها وقوموا بتحديد إجراءات تحديد الهوية على مرحلتين في جميع الأجهزة التي تتيح هذه الإمكانية.
- التعرض لمضامين صعبة: الشبكة مليئة بالفيديوهات والصور القاسية، من أجل سلامة وحصانة أطفالكم، أرشدوهم لتجنب مشاهدة هذه المضامين، بل وحذفها وعدم مشاركتها مع الآخرين. تذكروا، العمر الأدني لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي هو 13 سنة.
اقرأوا المزيد: لماذا من المهم التشديد على العمر الأدنى لاستخدام شبكات التواصل الاجتماعي - أثناء التواجد في الملاذ الآمن: يُنصح بالتحدث مع الأطفال بشأن المشاعر، الحفاظ على القرب الجسدي والعناق، إذا أمكن، والقيام بأنشطة تُقلل من مستوى القلق والذعر. يُنصح بتجنب تصفح الشبكات في هذا الوقت.
مركز 105 يعمل 24/7 في مجال حماية الأطفال وأبناء الشبيبة عبر الشبكة. يمكن التوجه الى المركز عبر الهاتف أو بواسطة استمارة محوسبة باللغة العبرية، العربية والإنجليزية.
شبكة الأمان: ما يجب السماح به وما يجب الحذر منه في الشبكات الاجتماعية على موقع الصحي صح